أخبار
12 - 18 أيار - التحديث الأسبوعي للحقوق الرقمية الفلسطينية

2023-05-18

تفقدوا نشرتنا الأسبوعية

  1.  

"إنهاء التمييز الرقمي ضد الفلسطينيين والفلسطينيات "في منتدى فلسطين للنشاط الرقمي (عربي)

مونت كارلو

"إنهاء التمييز الرقمي ضد الفلسطينيين والفلسطينيات" هو عنوان منتدى فلسطين للنشاط الرقمي في نسخته السابعة، الذي ينظمه حملة- المركز العربي لتطوير الإعلام الاجتماعي في فلسطين، ينعقد على مدى 3 أيام من الثلاثاء 23 مايو حتى يوم الخميس 25 مايو.2023 التمييز الرقمي ضد الفلسطينيين والفلسطينيات له وجوه عدة أبرزها التضييق على المنصات الاجتماعية من "فيسبوك"، "تويتر"،"تيك توك"، "انستغرام" وغيرها من المنصات وأيضا التمييز للتعامل مع المنصات الرقمية ومواقع التجارة الإلكترونية الرقمية بالإضافة لإستراتيجيات المراقبة والتضييق. يأتي المنتدى هذا العام بالتعاون مع 45 مؤسسة شريكة، ويستضيف أكثر من 90 متحدث ومتحدثة ومدرب ومدربة محليا وإقليميا ودوليا، من ضمنهم المقررة الخاصة المعنية بحالة حقوق الإنسان في الأرض الفلسطينية المحتلة، فرانشيسكا ألبانيز، والمقرر الخاص المعني بالحق في حرية الرأي والتعبير، أيرين خان، كما يشارك في المنتدى شركات التكنولوجيا والمنصات الاجتماعية الكبرى من ضمنهم "ميتا" و "زووم"، "غوغل " و "ويكيميديا". يقترح منتدى فلسطين للنشاط الرقمي فعاليات لعام 2023 بشكل مركب وجاهي ورقمي عن بعد، حيث تضم الفعاليات الرقمية جلسات سياسية متنوعة تركز على جوانب مختلفة من التمييز الرقمي ضد الفلسطينيين والفلسطينيات. ستركز الجلسات على قضايا تأثير تطبيقات السياحة والخرائط الرقمية والأرشيفات على روايات الشعوب المضطهدة، وأثر التمييز الاقتصادي الرقمي على حق الفلسطينيين والفلسطينيات في الوصول إلى الحرية والعدالة والكرامة، واستخدام تقنيات المراقبة لتعميق التمييز الممنهج ضد الفلسطينيين الفلسطينيات والمجتمعات ذوي البشرة الملونة حول العالم.

 

 

  1.  

معهد الحقوق يعقد ورشة عمل حول "القانون وتكنولوجيا المعلومات" (عربي)

جامعة بيرزيت 

نظم معهد الحقوق في جامعة بيرزيت يوم الأربعاء الموافق 10 أيار 2023 ورشة عمل حول " القانون وتكنولوجيا المعلومات". تأتي هذه الورشة في إطار لقاءات معهد الحقوق القانونية وبرنامج ماجستير القانون وتكنولوجيا المعلومات، بهدف تسليط الضوء على واقع استخدامات التكنولوجيا وعلاقتها مع القواعد القانونية. شارك في الورشة خبراء ومتخصصون في مجال القانون وتكنولوجيا المعلومات، بما في ذلك أكاديميين ومستشارين وطلاب ومهتمين بالقانون والتكنولوجيا والحقوق الرقمية. أما الجلسة الثالثة فكانت بعنوان الحقوق الرقمية في فلسطين: ضمان الوصول والخصوصية وحرية تداول المعلومات، حيث تحدث فيها الأستاذ معمر عرابي محامي واعلامي في شبكة وطن الإعلامية، عن حرية التعبير الرقمي والرقابة على المحتوى في فلسطين، مستعرضًا أبرز القضايا في الواقع العملي المتعلقة بانتهاكات حرية التعبير الرقمي، مشيرًا إلى أن المحتوى الرقمي والرواية الفلسطينية تعاني حصارًا من جوانب مختلفة وبمستويات متعددة. ثم قدمت الاستاذة كاثرن أبو عمشا مديرة المناصرة المحلية للمركز العربي لتطوير الإعلام الاجتماعي “حملة"، عرضًا حول التحول الإلكتروني وخصوصية البيانات في الواقع الفلسطيني، مبينة المرجعية القانونية لخصوصية البيانات، وأبرز القضايا الواقعية الناشئة عن غياب الإطار القانوني المنظم لخصوصية وحماية البيانات في الحالة الفلسطينية.

 

 

3. 

من "الذئب الأزرق" إلى "الذئب الأحمر": احتلال إسرائيلي آلي (إنجليزي)

ديلي صباح

كشف تقرير جديد نشرته منظمة العفو الدولية يوم الثلاثاء الماضي أن قوات الدفاع الإسرائيلية تستخدم بشكل متزايد تقنية التعرف على الوجه المتقدمة لتتبع تحركات الفلسطينيين في مدينة الخليل بالضفة الغربية والقدس الشرقية المحتلة. في تقريرها المؤلف من 82 صفحة، توثق منظمة العفو الدولية كيف تستخدم السلطات الإسرائيلية أدوات المراقبة التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي، وهي نظام كاميرا يسمى "الذئب الأحمر" منذ عام 2022، وتنشره عند نقاط التفتيش كجزء من برنامج "يعتمد على قواعد بيانات تتكون حصريًا من بيانات الأفراد الفلسطينيين".

 

 

4.

"الذئب الأحمر" تكنولوجيا إسرائيلية تنتهك خصوصية الفلسطينيين (إنجليزي)

جلوب إيكو

لم يكتف الاحتلال الإسرائيلي بسياسة عزل وخنق السكان الفلسطينيين في مدن القدس المحتلة والخليل جنوب الضفة الغربية، من خلال حواجزه العسكرية المنتشرة، حتى "الذئب الأحمر" - وهو نظام تقني حديث- يلتهم خصوصيتهم أثناء تنقلهم، من خلال نشر كاميرات ذكية على نقاط التفتيش هذه. والتي انتشرت أكثر داخل أحياء المدينة المقدسة، وكذلك البوابات الإلكترونية الحديدية التي تمزق الخليل في المقام الأول. يعتمد عمل نظام "الذئب الأحمر" على تقنية مسح وجوه سكان المدينتين المحتلتين، وإضافتهم إلى قواعد بيانات ضخمة لتتبعهم دون موافقتهم، في انتهاك صارخ لقوانين حقوق الإنسان.

 

انضم/ي لقائمتنا البريدية

وابقى/ي على اطلاع بأحدث أنشطتنا، أخبارنا، وإصداراتنا!