أخبار
5 - 11 أيار - التحديث الأسبوعي للحقوق الرقمية الفلسطينية

2023-05-11

تفقدوا نشرتنا الأسبوعية

.

تأثير مروع: المراقبة الإسرائيلية المستمرة للفلسطينيين (إنجليزي)

الجزيرة

في الثاني من مايو، نشرت منظمة العفو الدولية تقريرًا بعنوان "الفصل العنصري الآلي"، يشرح بالتفصيل عمل برنامج "الذئب الأحمر" الإسرائيلي، وهي تقنية للتعرف على الوجه تستخدم لتعقب الفلسطينيين منذ العام الماضي، ويُعتقد أنها مرتبطة ببرامج مماثلة سابقة تُعرف باسم "الذئب الأزرق" و "قطيع الذئاب". تم نشر التكنولوجيا عند نقاط التفتيش في مدينة الخليل وأجزاء أخرى من الضفة الغربية المحتلة، حيث يتم مسح وجوه الفلسطينيين ومقارنتها بقواعد البيانات الموجودة، مما يشكل تأثيرًا مروعًا لهذه الممارسات من المراقبة.

 

 

2.

تسخير استخبارات المصادر المفتوحة لخدمة التحرر الفلسطيني (عربي)

الشبكة

تمثل استخبارات المصادر المفتوحة ثورةً على صعيد تدفق المعلومات حول العالم. فمن خلال عملية جمع المحتوى المتاح على شبكة الإنترنت وتحليله ومشاركته مع العموم - بما فيه التسجيلات المصورة الملتقطة بالهواتف المحمولة، والمشاركات المنشورة على وسائل التواصل الاجتماعي، وصور الأقمار الصناعية - يكشف محللو استخبارات المصادر المفتوحة معلومات استخبارية حساسة كانت ذات يوم حِكرًا على السلطات الرسمية. ومن سوريا إلى أوكرانيا، تُستَخدم استخبارات المصادر المفتوحة في الكشف عن جرائم الحرب وانتهاكات حقوق الإنسان التي ما كانت ربما لتُكشَف لولاها. ومع تراجع الثقة في وسائل الإعلام والمؤسسات الحكومية، ومع تزايد فرص وقوع الخطأ في نقل المعلومات أو تشويهها، تغدو استخبارات المصادر المفتوحة أداةً فعالة في تحقيق الشفافية والموضوعية.

 

 

 

3.

وكالة الأمن الإسرائيلية تدافع عن استخدامها رسائل التهديد ضد المصلين في المسجد الأقصى خلال أيار 2021 (إنجليزي)

abc News

دافع جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي الشاباك (الشاباك) عن استخدام أداة مراقبة متطورة تم استخدامها لإرسال رسائل نصية تهديدية ضد  المتظاهرين الفلسطينيين خلال أحداث أيار 2021 في القدس، وطالبت مجموعة حقوق مدنية من المحكمة العليا الإسرائيلية وقف هذه الممارسة، قائلة إن رسائل التهديد تجاوزت سلطات الشاباك. كما أشارت إلى أن الرسائل أُرسلت بالخطأ إلى أشخاص غير متورطين في  المواجهات، لكن جهاز الأمن العام طالب بالغاء القضية بادعاء خلل تقني

 

 

 

4.

معارك الأمن السيبراني والتجسس: كيف تحاصر إسرائيل النشطاء الفلسطينيين؟ (عربي)

مسبار

وسع الاحتلال الإسرائيلي سطوته في الأراضي الفلسطينية المحتلة من خلال أنظمة التعقب وتطبيقات التجسس التي تنتجها الشركات الأمنية الإسرائيلية.ولتسهيل الوصول إلى معلومات دقيقة حول الفلسطينيين وقادة المقاومة، كانت البداية بجمع المعلومات عبر توظيف شبكات تجسس تعمل لصالح وكالة الاستخبارات والمهمات الخاصة "الموساد"، وفق اعترافات وردت في كتاب "جواسيس جدعون، التاريخ السري للموساد" للكاتب جوردون توماس. يكشف توماس في كتابه أن العقيدة الأمنية الأولى للموساد هي "إسرائيل أولًا وأخيرًا ودائمًا وأبدًا" دون الاكتراث بالوسيلة التي يتحقق فيها إخضاع الفلسطينيين، حتى مع تزييف الحقائق ونشر الأكاذيب وإذاعة المعلومات الزائفة من خلال جواسيس الموساد، لإضعاف عزيمة الشارع الفلسطيني وتخويفه.

 

 

انضم/ي لقائمتنا البريدية

وابقى/ي على اطلاع بأحدث أنشطتنا، أخبارنا، وإصداراتنا!