تفقدوا نشرتنا الأسبوعية

1.

مؤشر العنصرية والتحريض: مركز حملة يرصد 685 ألف خطاب عنصري ومحرض في اللغة العبرية في العام 2022 (عربي)

حملة

نشر حملة - المركز العربيّ لتطوير الإعلام الاجتماعيّ نتائج مؤشر العنصرية والتحريض في المحادثات العامة المنشورة باللغة العبرية على الانترنت خلال العام 2022. شهد العام 2022 ازدياداً ملحوظاً بحجم الخطاب العنيف تجاه الجمهور العربيّ والفلسطيني، حيث ارتفع الخطاب العنيف بما نسبته %10 مقارنة بعام 2021، ووصل عدد المنشورات العنيفة المنشورة عبر الشبكات باللغة العبرية إلى 685 ألف محادثة، مقارنة ب 620 ألف منشور عنيف خلال العام 2021.

2.

تويتر الأكثر احتضاناً له… خطاب العنف والتحريض ضد العرب والفلسطينيين بالعبرية يتصاعد (عربي)

رصيف22

شهد عام 2022 تصاعد خطاب العنف والعنصرية والتحريض ضد العرب/يات والفلسطينيين/ات على شبكات التواصل الاجتماعي الإسرائيلية بنحو 10% مقارنة بعام 2021، وهو ما ظهر في 685 ألف منشور باللغة العبرية. هذا ما كشفه "مؤشر العنصرية والتحريض 2022" الصادر عن المركز العربي لتطوير الإعلام الاجتماعي (حملة) المعني بقضايا الحقوق الرقمية للفلسطينيين في كافة أماكن تواجدهم يوم الثلاثاء 28 آذار/ مارس 2023. بشكل سنوي، يعمل مركز حملة على إصدار نتائج مؤشر العنصرية في شبكات التواصل الاجتماعي باللغة العبرية، بما يوثّق تقاطع استخدام التسميّات والكلمات العنصريّة والعنيفة ضد العرب والفلسطينيّين على مدار العام.

3.

ما بعد الاستعمار الرقمي ومساءلة المنظمات غير الحكومية خلال تفشّي كوفيد-19: قطاع غزة كحالة دراسية (الإنجليزية)

Science Direct

في حين أن الدراسات السابقة قد أثبتت فوائد التكنولوجيا في مساعدة عمل المنظمات غير الحكومية، إلا أنها تؤطر ذلك من خلال التعامل مع التكنولوجيا على أنها أنشئت ليقوم الجميع بجني فوائدها على قدم المساواة. في الواقع، يمكن استخدام التكنولوجيا كأداة جديدة لاستعمار العالم الافتراضي، وتهميش الناس في المجتمع، وكذلك لإدامة اضطهاد السكان المستبعدين تاريخيًا. يعيد استخدام التكنولوجيا أيضًا تعريف الهياكل الاجتماعية بطريقة كبيرة، مما يؤثر على كيفية تفاعل الناس وتفاعلهم مع بعضهم البعض، ويغيّر القيمة التي يربطها الأشخاص بعمليات وممارسات معينة بما في ذلك تلك التي تقوم بها المنظمات غير الحكومية.

4.

وسائل الإعلام الكبرى والإسكات المنهجي للفلسطينيين (إنجليزي)

موندويس

تحول الفلسطينيون الذين لا يرون أنفسهم ممثَلين في وسائل الإعلام إلى مشاركة تجاربهم مباشرة مع العالم على وسائل التواصل الاجتماعي. لكن شركات التواصل الاجتماعي فرضت رقابة على الفلسطينيين، لأسباب في جزء كبير منها ردًا على ضغوط الحكومة الإسرائيلية، التي اعتقلت الفلسطينيين بسبب منشوراتهم على الإنترنت. أكد تقرير مستقل بتكليف من "ميتا" أن سياسات إدارة محتوى الشركة "كان لها تأثير سلبي على حقوق الإنسان ... على حقوق المستخدمين الفلسطينيين في حرية التعبير وحرية التجمع والمشاركة السياسية وعدم التمييز، وبالتالي على قدرة على الفلسطينيين تبادل المعلومات والأفكار حول تجاربهم فور حدوثها."