أخبار
10 - 16 شباط - التحديث الأسبوعي للحقوق الرقمية الفلسطينية

2023-02-16

تفقدوا نشرتنا الأسبوعية

 

1.

الحكومة الإسرائيلية الجديدة وتصاعد انتهاكات الحقوق الرقمية الفلسطينية (عربي)

فارءه معاي

تُخطّط الحكومة الإسرائيليّة الجديدة لموجة من التشريعات الجديدة والمرافقة لممارسات تعمّق من انتهاك الحقوق الرقميّة الفلسطينيّة، بما يشمل الحق في حرية الرأي والتعبير، من أجل تسهيل انتهاك حقوق الإنسان الأخرى والتعتيم على تنفيذ الخطط الاستيطانية الإحلاليّة وانتهاكات حقوق الإنسان المختلفة بحق الفلسطينيين/ات، بهدف منع فضحها وإسكات الصوت الفلسطينيّ المناهض للحكومة الجديدة بشكل تام.

 

2.

تم الكشف: فريق قرصنة ومعلومات مضللة يتدخل في الانتخابات (إنكليزي)

ذي جارديان

كشف تحقيق جديد عن فريق من الإسرائيليين الذين يزعمون أنهم تلاعبوا بأكثر من 30 انتخابات حول العالم باستخدام القرصنة والتخريب والمعلومات المضللة الآلية على وسائل التواصل الاجتماعي. يدير الوحدة تل حنان، وهو عنصر سابق في القوات الخاصة الإسرائيلية يبلغ من العمر 50 عامًا ويعمل الآن بشكل خاص باستخدام الاسم المستعار "خورخي" ، ويبدو أنه كان يعمل تحت الرادار في الانتخابات في بلدان مختلفة لأكثر من عقدين من الزمن.

 

3.

قادة دوليون يدفعون شركات التواصل الاجتماعي لحظر الخطاب المعادي للصهيونية (إنكليزي)

موندويس

إن الجهود الدولية لتجريم انتقاد إسرائيل تسير بخطىً ثابتة، فقد جدّدت "فرقة العمل البرلمانية الدولية لمكافحة معاداة السامية على الإنترنت"، جهودها في تثبيت تصنيف أي انتقاد لإسرائيل على أنّه معاداة للسامية، وبالتالي تمكين الرقابة على الإنترنت لأي انتقاد من هذا القبيل. فقد أرسل كلًا من الرئيسين المشاركين لفريق العمل - ديبي واسرمان شولتز من الولايات المتحدة، وعضو البرلمان الكندي أنطوني هاوسيفذر، وعضو الكنيست الإسرائيلي السابق ميشال كوتلر ونش، رسائل إلى رؤساء شركات ميتا (الشركة الأم لفيسبوك وإنستغرام وواتساب)، وتويتر، ويوتيوب، وتيك توك، دعوهم بها إلى مضاعفة الجهود لمكافحة معاداة السامية على الإنترنت.

 

4.

رؤية العالم كفلسطيني: صراع متقاطع ضد شركات التكنولوجيا الكبرى والفصل العنصري الإسرائيلي (إنجليزي)

tni

أطلقت السلطات الإسرائيلية بالتعاون مع شركات التكنولوجيا الكبرى المزيد من الأدوات الرقمية للتجسس والرقابة على الفلسطينيين وقمعهم من أجل ترسيخ حكم الفصل العنصري. تقع فلسطين في النهاية الحادة للاستعمار الرقمي، وبالتالي فهي مكان حاسم لبدء المقاومة العالمية. في أيار 2021، عندما شنت القوات الإسرائيلية موجة مكثفة من الغارات الجوية على قطاع غزة المحاصر - مما أدى إلى سقوط 256 فلسطينيًا وإصابة عشرات الآلاف - وقعت شركات "جوجل" و"أمازون" على مشروع "نيمبوس، وهو عقد بقيمة 1.2 مليار دولار لتوفير خدمات سحابية للحكومة والجيش الإسرائيليين. ستوفر الشركتان بشكلٍ فعال العمود الفقري التكنولوجي للاحتلال الإسرائيلي.

 

 

انضم/ي لقائمتنا البريدية

وابقى/ي على اطلاع بأحدث أنشطتنا، أخبارنا، وإصداراتنا!