تفقدوا التحديث الأسبوعي للحقوق الرقمية الفلسطينية
حملة يصدر تقريره الربعي لانتهاكات الحقوق الرقمية الفلسطينية 2022 (عربي)
مركز حملة
ساد الربع الأوّل من العام الجديد هدوءً على صعيد الأحداث السياسية والاجتماعية الكبرى في الساحة الفلسطينية، إلّا أنّ ممارسات السلطات الإسرائيلية اليومية، ومعاملة الشركات اليومية التي تمسّ بكثير من الحقوق الرقمية تواصلت بذات الوتيرة. لكن أبرز ما يميّز الربع الأوّل من هذا العام هو انكشاف تحيز سياسات منصات التواصل الاجتماعي ولا سيّما شركة "ميتا" خلال الحرب الروسية الأوكرانية.
تحت المراقبة الإسرائيلية: العيش داخل ديستوبيا في فلسطين (إنجليزي)
الجزيرة
تعتبر القدس والضفة الغربية من أكثر الأماكن التي تخضع للمراقبة في العالم. لا تمر لحظة دون أن يكون المرء على وعي بحجم المراقبة المتطفلة التي تراقبه/ا باستمرار، من كاميرات التعرف على الوجه المتطورة، وقارئات لوحات الترخيص، وبرامج التجسس على أجهزة الكمبيوتر والأجهزة المحمولة، فضلاً عن التقنيات التي تمكن السلطات الإسرائيلية من الاستماع إلى أيّ من -وجميع- مكالماتنا الهاتفية.
سياسات إدارة المحتوى لدى فيسبوك فيما يخصّ روسيا وأوكرانيا تثير إدعاءات بالمعاملة المزدوجة (إنجليزي)
ذا انترسبت
تقول فطافطة: "بينما احترمت ميتا دعوات الأوكرانيين الوطنية للدفاع عن النفس، لم تمنح ذلك قط للسوريين أو الفلسطينيين"، مشيرة إلى عمل فيسبوك سريعًا على إعفاء كتيبة "آزوف" من سياسة "المنظمات الخطرة" الخاصة بها، دون غيرها من المنظمات المشابهة. "تصوروا لو استثنت فيسبوك دعوات حماس إلى المقاومة أو الدفاع عن النفس ضد الاحتلال الإسرائيلي. إنه أمر لا يمكن تخيله".
وابقى/ي على اطلاع بأحدث أنشطتنا، أخبارنا، وإصداراتنا!