مسح الحقوق الرقمية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا

خلال شهر آذار/ مارس، نشر "مركز حملة" بالتعاون مع "الابتكار للتغيير- الشرق الأوسط وشمال أفريقيا" (I4C MENA) بحثًا بعنوان "مسح الحقوق الرقمية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا" لتحليل وضع الحقوق الرقمية في المغرب والأردن ولبنان وتونس وليكون بمثابة قاعدة للمناصرة المشتركة. وخلص التقرير إلى عدم كفاءة الأطر التشريعية في هذه البلدان لحماية الحقوق الرقمية، بل ويتم توظيفها في بعض الأحيان لانتهاك هذه الحقوق.

هاشتاغ فلسطين

أصدر حملة خلال شهر نيسان/ أبريل تقريره السنوي "هاشتاغ فلسطين 2020" والذي يسلط الضوء على الانتهاكات من قبل السلطات والشركات على مدار العام. يركز التقرير أثر جائحة كورونا على ازدياد انتهاكات الحقوق الرقمية الفلسطينية، إضافة لأن هاشتاغ فلسطين 2020 شمل مسح صغير لمؤسسات حقوق الإنسان والذي خلص لأن نصف هذه المؤسسات قد تعرض لحملات تشويه رقمياً.

السلطة الفلسطينية

خلال النصف الأول من عام 2021، استمر مركز حملة في الدفاع عن الحقوق الرقمية التي يجب على السلطة الفلسطينية حمايتها ودعمها.

"مركز حملة" كجزء من الائتلاف الفلسطيني للحقوق الرقمية (PDRC) والذي يقوده مركز حملة تورط جهاز الأمن الوقائي الفلسطيني بأنشطة اختراق الخصوصية واستهداف الصحفيين/ات والأشخاص المعارضين للحكومة والنشطاء والمدافعين عن حقوق الإنسان ومجموعات أخرى عبر منصة "فيسبوك" (Facebook).

خلال شهر أيار/مايو ، قام مركز حملة بالتحضير والمشاركة مع رئيس الوزراء الفلسطيني، محمد اشتية، في أول لقاء بين مكتب رئيس الوزراء ومدراء تنفيذيين في شركة "فيسبوك". كما اجتمع "حملة" مع "وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات الفلسطينية" لتنسيق الجهود وضمان مشاركة منظمات المجتمع المدني في تطوير السياسات وعمليات المراجعة للحكومة الفلسطينية.

خلال شهر حزيران/ يونيو تم اختيار حملة كجزء من اللجنة الوطنية الفلسطينية للحقوق الرقمية حديثة النشأة، والتي أطلقتها الحكومة الفلسطينية بقيادة وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات. وتتكون اللجنة من ممثلين عن وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وممثلين عن وزارة الخارجية ووزارة الثقافة والعديد من الوزارات الفلسطينية الأخرى.

الأمم المتحدة

حملة يساهم في تقرير للأمم المتحدة حول الأخبار والمعلومات المضللة

قدم "مركز حملة" بالتعاون مع "جمعية الاتصالات التقدمية" (APC)، تقريراً إلى المقرر الخاص للأمم المتحدة المعني بتعزيز وحماية الحق في حرية التعبير، حول المعلومات المضللة والأخبار المزيفة، ودعا التقرير الأمم المتحدة إلى إدانة نشر معلومات مضللة وأخبار كاذبة من قبل السلطات.

حملة يقدم بياناً لمجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان حول انتهاكات الحقوق الرقمية الفلسطينية

قدم مركز حملة بيانًا مشتركاً مع "جمعية الاتصالات التقدمية" (APC) إلى مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة حول انتهاك الحقوق الرقمية الفلسطينية، وسلط فيه الضوء على الازدياد الهائل في انتهاكات الحقوق الرقمية في مايو 2021 أثناء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة والقدس.

الاتحاد الأوروبي

سؤال برلماني إلى الاتحاد الأوروبي

خلال شهر أيار/مايو ، قدم حملة استفسارًا برلمانيًا إلى الاتحاد الأوروبي، مشيرًا إلى أن شركات التواصل الاجتماعي: "فيسبوك"، "إنستغرام" و"تويتر"، اعترفت بحجب حسابات نشرت محتوى مؤيدًا للفلسطينيين/ات وحذفت منشورات ذات صلة. كما سلط حملة الضوء إلى توثيقه أكثر من 600 حالة رقابة في شهر مايو/أيار، حيث أن هذه الحالات نتاج جهد متعمد من جانب شركات التواصل الاجتماعي المتعاونة مع السلطات الإسرائيلية.

مجموعة العمل على الخدمات الرقمية

خلال شهر حزيران/ يونيو، انضمت حملة إلى المجموعة التي تعمل على قانون الخدمات الرقمية، التي أسستها منظمة "أكسس ناو" (Access Now)، مع عدد من منظمات المجتمع المدني والتي تعمل على ضمان حماية حرية التعبير من خلال هذا التشريع الجديد.

قانون الرقابة المؤتمتة للمحتوى الإرهابي

قدم مركز حملة خلال شهر نيسان/أبريل الماضي رسالة إلى أعضاء الاتحاد الأوروبي بالشراكة مع ٦٩ مؤسسة حقوقية و/أو إعلامية، دعا الموقعون من خلالها أعضاء الاتحاد للتصويت ضد مقترح قانون جديد حول "المحتوى الإرهابي على الإنترنت".تسلط الرسالة الضوء على أن استخدام الأدوات المؤتمتة لهذا الغرض، لن تكون قادرة على التفريق بين المحتوى الإرهابي بالفعل، والمحتوى التعليمي أو الإخباري أو الذي يوثق انتهاكات حقوق الإنسان، مما يشكل خطرًا على حرية التعبير.

فيسبوك

تطوير السياسات

استمر مركز حملة في المشاركة في برنامج "الشركاء الموثوقين" لدى "فيسبوك" والمساهمة في تقييم وتطوير سياسات الشركة، من ضمنها نقاش عن السياسات المتعلقة بالاحتجاجات السلمية وكيف يتم التعامل مع المحتوى الذي يوثق العنف الذي يحدث في تلك الاحتجاجات، ونقاش عن حقوق مجتمع الميم بخصوص عدد من المواد على المنصة المتعلقة بإتاحة خلفيات قوس قزح والجوه التفاعلية وإيجابيات وسلبيات جعلها متاحة للمستخدمين/ات حول العالم . إضافة إلى ذلك، شارك المركز في نقاش طاولة مستديرة حول التحرش والذباب الالكتروني.

حملة دولية

منذ تشرين الثاني/نوفمبر ٢٠٢٠، عمل "مركز حملة" إلى جانب عدد من الشركاء المحليين والدوليين على حملة مناصرة للضغط على فيسبوك للحيلولة دون تغيير سياسة خطاب الكراهية الخاصة بالمنصة من خلال اعتبار كلمة"صهيوني/ة" مرادفة"يهودي/ة"، مما قد يحد من حرية الخطاب السياسي الناقد للصهيونية. حملة "فيسبوك، نحتاج أن نتحدث" تضمنت عريضة التي جمعت حوالي ٦٠٠٠٠ توقيع وحوارية رقمية باللغتين العربية والإنجليزية حول القضية.

الرد على تصاعد الرقابة

خلال شهر أيّار/مايو الماضي، نشر مركز حملة بيانًا مشتركًا مع تحالف إدارة المحتوى في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وأرسل المركز رسالة إلى مارك زكربيرغ المدير التنفيذي لفيسبوك كما عقد المركز اجتماعًا مع مدراء "فيسبوك"، بالإضافة إلى مطالبة فيسبوك بالشراكة مع مؤسسات أخرى إلى إنهاء الرقابة على المحتوى الفلسطيني.

"تويتر" (Twitter)

عقد شراكة بين تويتر وحملة

وقع "مركز حملة" خلال شهر حزيران/يونيو الماضي، وثيقة تفاهم مشتركة مع شركة "تويتر" لاعتماده كعضو في مجلس الثقة والسلامة التابع للشركة ضمن مجموعة حقوق الإنسان والحقوق الرقمية، كعضو في المجلس، يعمل المركز على تقديم الاستشارة لتويتر حول آثار سياسات الشركة على حقوق الإنسان والحقوق الرقمية والمناصرة، للتأكد من احترام المنصة وحمايتها لتلك الحقوق.

"جوجل" (Google)

تشويش قطاع غزة على خرائط جوجل

خلال العدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة في أيار/مايو ٢٠٢١، ظهر القطاع على خرائط جوجل في صورة غير واضحة ومشوشة، الأمر الذي عرقل مهمة توثيق آثار الدمار الذي خلفه العدوان من خلال خرائط "جوجل" من قبل المدافعين/ات عن حقوق الإنسان. ردًا على ذلك، قام "مركز حملة" بالشراكة مع كايروس فلسطين بإطلاق عريضة تطالب "جوجل" بتحديث خرائطها.

عنصرية محرك بحث جوجل

وجّه "مركز حملة" رسالة إلى جوجل بخصوص عرض محرك البحث الخاص بالشركة للكوفية الفلسطينية، والتي تعد قطعة لباس تقليدية، كنتيجة أولى عند البحث عن “ماذا يرتدي الإرهابيون على رؤوسهم؟”.

"تيليجرام" (Telegram)

التحريض على العنف ضد الفلسطينيين

قدم "مركز حملة" عدة بلاغات عن حالات تحريض إلى "تيليجرام" من خلال منصة “التيك ضد الإرهاب” ونجح المركز بإغلاق عدة مجموعات على المنصة والتي عملت على تنسيق وتنظيم اعتداءات عنف ضد الفلسطينيين والعرب.

"باي بال" (PayPal)

حظر مؤسسات فلسطينية عن المنصة

واصل مركز حملة العمل على حملته التي تُطالب شركة "باي بال" بتوفير خدماتها للفلسطينيين/ات واحترام حقهم/ن في عدم التمييز وحقهم/ن في الوصول إلى التجارة الإلكترونية. ضمن تلك الحملة، عمل المركز إلى جانب ٢٢ مؤسسة حقوق إنسان وحقوق رقمية على كتابة رسالة موجهة "لباي بال" وشركة "فينمو" كذلك، استنكارا لسياساتهم التي أدت إلى إغلاق حسابات الكثيرين بشكل غير عادل.

"سترايب" (Stripe)

منع الفلسطينيين من الوصول

قدم "حملة" رسالة إلى شركة "سترايب" تدعوهم لتوفير خدماتهم للفلسطينيين/ات، إلا أن الطلب جوبه بالرفض حيث تضمن نص الرد من الشركة: "مع أنها فكرة عظيمة، نحن مضطرون لرفضها للأسف. كشركة ناشئة، نحن ببساطة لا نستطيع انتهاز جميع الفرص العظيمة التي تأتي نحونا." مع ذلك، لم تذكر الشركة الأسباب التي دفعتها فعلًا لقرارها هذا.

حملة الأمان الرقمي للشباب الفلسطيني

انطلاقًا من الحاجة الماسة لمحتوى عن الأمان الرقمي باللغة العربية يستهدف الشباب الفلسطيني خاصة، أطلق "مركز حملة" حملة إلكترونية على منصات التواصل الاجتماعي تتضمن سلسلة فيديوهات من 10 حلقات. غطت الفيديوهات عدة مواضيع تتعلق بالأمن الرقمي كالمصادقة الثنائية والتصفح الآمن، وركزت بشكل خاص على خطوات ونصائح عملية وصلت إلى أكثر من ٤٢٠٠٠٠ مشاهد/ة. يمكن الوصول إلى السلسلة كاملة عبر منصة يوتيوب.

الوالدية الرقمية

في شهر أيار، أطلق المركز حملة "الوالدية الرقمية" التي تستهدف الأهالي بشكل خاص حيث تهدف إلى رفع وعيهم/ن حول طرق حماية أطفالهم/ن أثناء استخدام الانترنت. تضمنت الحملة سلسلة فيديوهات باللغة العربية تثقف الأهالي حول آخر التحديثات في العالم الرقمي وكيفية الحفاظ على سلامة أطفالهم/ن أثناء تصفح الانترنت.

يوم دراسي - الأمن الرقمي للأطفال والشبيبة في القدس

انطلاقًا من بحث أعدّه المركز في عام ٢٠٢٠ بعنوان "الأمان الرقمي لدى الأطفال والشبيبة في القدس" الذي حلل احتياجات وقدرات الأطفال والشبيبة في الشطر الشرقي من مدينة القدس فيما يتعلق بالأمان الرقمي، نظم المركز يومًا دراسيًا بعنوان "الأمان الرقمي للأطفال والشبيبة في القدس." شارك في اليوم الدراسي عدد من الخبراء الذين/اللواتي خرجوا/ن بمجموعة من الأساليب المثلى للحفاظ على الأمان الرقمي، بالإضافة لبحث الخطوات المستقبلية فيما يتعلق بتوفير برامج تعليمية حول الأمان الرقمي في القدس.

الأمان الرقمي والحملات الرقمية

مع استمرار جائحة الكورونا، عمل "مركز حملة" على مواءمة التدريبات لبرامج التعليم عن بعد، خصوصًا مع الحاجة المتزايدة لورشات الأمان الرقمي. كما عقد المركز عددًا من الورشات الوجاهية عندما سنحت الفرصة، مع الحفاظ على جميع إجراءات السلامة الموصى بها. في المحصلة، تلقى 4662 فلسطيني/ة تدريبات تتعلق بالسلامة الرقمية، والنشاط الرقمي، والحملات الرقمية والحقوق الرقمية الفلسطينية، حوالي 70% منهم إناث، وحوالي 3817 منهم تلقوا تدريبات خاصة بمواضيع الأمان الرقمي والسلامة الرقمية.

منتدى فلسطين للنشاط الرقمي

حظيت النسخة الخامسة من منتدى فلسطين للنشاط الرقمي ٢٠٢١الذي ينظمه "حملة" سنويًا، والذي ركز هذا العام على الحقوق الرقمية خلال وما بعد الجائحة، بحضور ١٦٠٠ مشترك/ة من ٧٠ دولة على مدار ٤ أيام (حوالي ضعف أعداد العام الماضي). تضمن المنتدى جلستين بمشاركة السلطات المحلية وصناع القرار في الشركات التكنولوجية، إضافة إلى ٤ ورشات مع خبراء في مجالي الحقوق الرقمية وحقوق الإنسان و ٤ خطابات تحفيزية من قبل عدد من الشخصيات الفلسطينية المؤثرة كالكوميدي الفلسطيني عامر زهر و جنى جهاد أصغر صحفية فلسطينية. حظي البث المباشر للمنتدى على منصات التواصل بأكثر من ٤٠٠٠٠٠ مشاهدة.

وسائل الإعلام الرئيسية

حظي مركز "حملة" بأكثر من 290 تغطية إعلامية من وسائل إعلام مختلفة، مثل صحيفة "لوس أنجلوس تايمز" (Los Angeles Times)، و"تايم" (TIME)، وصحف أخرى مثل "الغارديان" (The Guardian)، و"إن بي سي نيوز" (NBC News)، و"رويترز" (Reuters)، و"الإندبندنت" (The Independent) وغيرها من الوسائل الإقليمية والمحلية.

التواصل الاجتماعي

استمرت وصولية وتفاعل صفحات مركز حملة على مواقع التواصل بالتزايد خلال الستة أشهر الماضية. تضمن ذلك ارتفاع ملحوظ في عدد المتابعين/ات على منصات "فيسبوك"، "انستغرام"، "تويتر"، "يوتيوب" و"تيك توك"، وتزايد مستمر في تفاعل المستخدمين/ات مع المحتوى. على "تويتر" و"يوتيوب" و"انستغرام" و"تيك توك" ارتفع عدد المتابعين حوالي الضعف مقارنة مع نهاية العام الماضي. منذ بداية ٢٠٢١، تفاعل مع محتوى "حملة" حوالي مليون مستخدم وحظيت مقاطع الفيديو على صفحات المركز بحوالي ٢٥٠ ألف مشاهدة.

المشاركة بمؤتمرات وندوات رقمية

خلال شهر نيسان/أبريل الماضي شارك "مركز حملة" في ندوة رقمية عن الأخبار المضللة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا نظمتها اليونسكو، بالإضافة إلى ندوة رقمية مغلقة عن القوانين الرقمية منظمة من قبل IM وأخرى بعنوان "قمع المحتوى الفلسطيني: أخطاء تقنية وإسكات ممنهج" نظمتها الجمعية الأردنية للمصدر المفتوح، بالإضافة لندوة رقمية مغلقة مع مجموعة مناصرة فرنسية.

في أيار/مايو شارك المركز في "منتدى ستوكهولم السنوي للانترنت: ترويج السلام في عصر الخطورة المضاعفة" في نسخته الرابعة لعام ٢٠٢١، حيث شارك حملة في عدة حوريات منها “استعمال التواصل الاجتماعي لبناء السلام والتعددية ومحاربة خطاب الكراهية”، “الفضاء الرقمي - الحدود الجديدة ومساحة العمل الأهلي” و"العودة للبساطة: كيفية إدارة المنصات من منطلق حقوقي يضع المستخدمين أولًا".

خلال شهر أيار/مايو، عقد مركز حملة بثاً مباشراً عبر فيسبوك بعنوان "النشاط والأمان الرقمي في ظل العدوان الاسرائيلي على الشعب الفلسطيني" باللغة العربية فيما يتعلق بالنشاط الرقمي و جلسة "الرواية الفلسطينية: الرقابة والإبداع في عصر الأزمات" بالإنجليزية، كما شارك "حملة" في جلسة رقمية بعنوان “ما شكل المستقبل لفلسطين؟” بتنظيم من منظمة "أوبن ديموكراسي" (Open Democracy)، بالإضافة لجلسة نظمتها عبر "تويتر سبيس" (Twitter Spaces) مع الصحفية سمر جرار ونقاش آخر على الهواء مباشرة مع قناة الجزيرة الإنجليزية حول التمييز ضد المحتوى الفلسطيني على منصات التواصل الاجتماعي.

وخلال شهر حزيران/ يونيو، شارك المركز في مؤتمر لطاقم شؤون المرأة بعنوان "الخطاب النسوي في الإعلام الرقمي" وورشة مؤسسة الشرق الأوسط "احتلال رقمي: أبعاد إدارة الإعلام في فلسطين،" بالإضافة إلى ورشة “حرب اسرائيل في الإعلام” من تنظيم "باليستين ديب دايف" (Palestine Deep Dive) وجلسة من تنظيم قناة الجزيرة ضمن منتدى أخلاقيات الصحافة في العصر الرقمية وأخرى نظمتها حملة المناصرة النرويجية على شكل بث مباشر عبر فيسبوك

كما شارك "مركز حملة" في مؤتمر RightsCon بنسخته العاشرة في الجلسات التالية: “حراس حرية التعبير في الشرق الأوسط: الأتمتة، إدارة المحتوى وسلطة الحذف” و “الأخبار المضللة، الإقصاء من المنصات والمدافعون عن حقوق الإنسان: تطوير إرشادات تصويبية لشركات الخدمات المالية” و “تمييز الخوارزميات وآثاره على الحراكات الاجتماعية للمجموعات المهمشة في جنوب العالم”.