الفجوة الرقمية
يركز البحث بعنوان "الفجوة الرقميّة: تمييز قطاع الاتصالات الإسرائيلي ضد المواطنين الفلسطينيين" على التمييز الواضح في البنية التحتية للإنترنت والرقمية للمواطنين الفلسطينيين في الداخل. يكشف عن نقص شديد في الوصول العادل والمتكافئ لهذه البنية التحتية للفلسطينيين/ات، خاصة في القرى غير المعترف بها. قال نديم ناشف، مدير حملة: "هذا التقرير يكشف جانباً خطيراً من التمييز الممنهج الذي يواجهه المواطنون الفلسطينيون في إسرائيل. كما في العديد من مجالات الحياة، المجال الرقمي أيضاً مليء بعدم المساواة التي تعيق التقدم في التعليم والرعاية الصحية والتوظيف. في العصر الرقمي اليوم، الوصول إلى الإنترنت عالي السرعة والجودة أمر ضروري لأداء المهام اليومية؛ سواء كان العمل أو إدارة المعاملات المصرفية أو المشاركة في التعلم عن بُعد أو الحصول على المعلومات الصحية. هذا التقرير يهدف إلى فضح هذه السياسات الظالمة وتسليط الضوء على تأثيرها، من أجل الضغط على صناع القرار الذين يروجون لسرديات السياسات الرقمية الشاملة والعادلة، بينما الواقع يحكي قصة مختلفة تماماً."

تواصلوا معنا
يعمل حملة منذ سنوات على حماية وتعزيز الحقوق الرقمية الفلسطينية من أجل توفير فضاء رقمي عادل، وآمن، وحرّ، ووصول آمن للإنترنت لكل الفلسطينيين. ساعد حملة في تحقيق رؤيتها، وساهم في حماية الحقوق الرقمية الفلسطينية وتعزيزها عبر التبرع لمركز حملة
التبرع لمركز حملة