أخبار
التحديث الأسبوعي للحقوق الرقمية الفلسطينية: 26 كانون الثاني - 1 تشرين الأول

2024-02-02

تفقدوا نشرتنا كاملة

 

1.

مركز حملة يطلق منصة التعلم - أمان رقمي (عربي) 

مركز حملة 

أطلق حملة - المركز العربي لتطوير الإعلام الاجتماعي منصّة "أمان رقميّ"، وهي منصة تعليمية إرشادية صممت باللغة العربية، لتشكل مصدرا للأدلة التعليمية والتدريبية المتخصصة في مجال الأمان الرقميّ، تحتوي المنصة على مواد تدريبية متقدمة ومحدّثة، تقدم لمستخدميها شروحات مفصلة من خلال فيديوهات تعليمية مصورة. توفر منصّة "أمان رقميّ" مضامين تدريبية هامة لضمان استدامة الأمان الرقميّ للمؤسسات والأفراد من خلال خمسة أبواب، أولها باب الوقاية الرقمية الذي يعرّف بالتفاصيل التهديدات الرقميّة ومؤشراتها وأساليب الوقاية منها، ويتخلل هذا الباب شرح مفصل عن المراقبة الرقميّة والتصيّد و هجمات الهندسة الاجتماعية، والتحرش، وكل أشكال انتهاكات الخصوصية. وباب الأمان الرقمي، الذي يتضمن أدلة أمان رقميّ مفصلة لحماية الأجهزة والشبكة والاتصالات والبيانات والحسابات والكلمات السرية من المخاطر والتهديد. ومن الأبواب الأخرى، تقييم المخاطر الذي يوفر أدلة على إدارة المخاطر في الأمان الرقمي، وباب الحصانة النفسية الذي يعزز الحصانة النفسيّة من الهجمات الرقميّة. والباب الأخير هو باب مسرد المصطلحات، وهو قاموس يتضمن مصطلحات الأمان الرقمي المختلفة، يساعد في تسهيل فهم الأدلة والمعلومات واستخدامها الصحيح.

 


 

2.

شراء أحدث التقنيات لمكافحة تفوّق فلسطين على منصات التواصل: إسرائيل تتخبّط... «لايكات» يا محسنين!  (عربي) 

الاخبار 

تحول العالم الرقمي إلى جبهة جديدة من الحرب بشهادة الصحف الغربية والعالمية. أمام هذه الخسارة الإستراتيجية للاحتلال، يُضاف إليها ضبابية المشهد السياسي داخل الكيان، وعدم تحقيق أي هدف من أهداف حربه على غزة، يحاول اليوم تحصيل انتصار ولو عبر جمع «اللايكات» عبر شرائه نظاماً تكنولوجياً متطوراً قادراً على إجراء عمليات واسعة لمواجهة المقاومة على الإنترنت بعد أيام قليلة على عملية «طوفان الأقصى» في السابع من تشرين الأول (أكتوبر) الماضي، انهارت سردية كيان الاحتلال حول طبيعة الأحداث وسقطت كل الفبركات التي حاول عبرها استعطاف العالم الغربي. تحولت منصات التواصل إلى ساحة رقمية كبرى يصرخ فيها مناصرو فلسطين حباً ومؤازرة للشعب الذي نُكّل به طوال أكثر من 70 عاماً. على المقلب الآخر، انهارت الـ «حاسبارا» الإسرائيلية، رغم تدخل وزارة خارجية الاحتلال وتفعيل محركات القسم التقني بداخلها تحت إشراف دايفيد سارانغا. لم يهدأ مناصرو فلسطين على منصات التواصل بفعل ما يرونه من مجازر، إذ تحول العالم الرقمي إلى جبهة جديدة من الحرب بشهادة الصحف الغربية والعالمية.

 


 

 

3.

الذكاء الاصطناعي.. القمع والمُناصَرة في السياق الفلسطيني  (عربي) 

العربي الجديد 

ليست مدن العالَم وحدها ما باتت ميداناً لـ مُناصَرة القضيّة الفلسطينية ودعمها، في ظلّ الإبادة الصهيونية المستمرّة، فقد صارت الفضاءات الافتراضية أيضاً مساحات للدّعم. لكن، وكما يتعرّض الناشطون والمتضامنون على الأرض للقمع والفصل الوظيفي والطَّرد من الحيّز العام، تُمارِس الشركات الكبرى المالكة لوسائل التواصُل الاجتماعي والمُطوِّرة لتقنيات الذكاء الاصطناعي، التقييد والمنع والحظر على الحسابات الناشطة والمُساندة للحقّ الفلسطيني. ضمن هذا الإطار، تُنظّم "جامعة بيرزيت" ندوة افتراضية عبر منصّة "زووم"، عند السابعة من مساء غدٍ الاثنين، بعنوان "الذكاء الاصطناعي في قلب العاصفة: التكنولوجيا أداة للاضطهاد والمُناصَرة"، وذلك "تسليطاً للضوء على تسليح الذكاء الاصطناعي في أوقات الحرب، ولتقديم استعراض لاستخدامه الماكر في قَمْع حقوق الإنسان والرَّقابة وإلحاق أذىً جسيم على مستخدميه".

 


 

4.

إعلان صهيوني مدفوع ومصمَّم بالذكاء الاصطناعي (عربي) 

الاخبار

 «تعال لزيارة غزّة الجميلة، مع شواطئها المذهلة وشوارعها الساحرة». إعلان مدفوع بدأت شبكة «هولو» ببثّه أخيراً، لتنهال عليها التعليقات المستنكرة من كل جهة من العالم. لعلّ كلمة «توحّش» باتت تختصر سمة الإعلام الغربي، منذ انطلاق عملية «طوفان الأقصى» في السابع من تشرين الأول (أكتوبر) 2023 «تعال لزيارة غزّة الجميلة. مع شواطئها المذهلة وشوارعها الساحرة: أنت تستطيع أن تقيم في أحد فنادقنا ذي الخمسة نجوم، وتتذوّق أروع ما في الشرق الأوسط من أطعمة». بهذه الكلمات، يروّج إعلان بثته شبكة «هولو» أخيراً (مملوكة لشركة «ديزني») لكيان الاحتلال. يبثّ الإعلان صوراً جميلة بألوانٍ زاهية كما لو أنه يقدّم مدينتَي دبي أو هونغ كونغ لناحية الشاطئ المذهل والمباني الفارهة والحياة الليلية النشطة. يكمل الفيديو الذي نشرته صفحة «عينٌ على فلسطين» (Eye on palestine): «هذا ما كانت غزةُ لتكون عليه لولا وجود «حماس»» مع تغيير للصور المعروفة والألوان لتتحوّل إلى أشكالٍ مخيفة ووجوه شاحبة مع قتامةٍ شديدة في المناخ العام.

 

 

انضم/ي لقائمتنا البريدية

وابقى/ي على اطلاع بأحدث أنشطتنا، أخبارنا، وإصداراتنا!