
جهود فوريّة
تطبيق حلول مؤقّتة، مثل توفير الإنترنت عبر الأقمار الصناعيّة، نقاط متنقّلة للاتصال اللاسلكيّ وأبراج (أو محطّات) خلويّة متنقّلة لاستعادة الاتصال أساسيّ لتقديم خدمات طوارئ، تنسيق عمليّات الإغاثة الإنسانيّة، وللاستخدامات المدنيّة.

استثمار طويل الأمد
إعادة إنشاء البنية التحتيّة للاتصالات في غزة بواسطة تقنيّات عصريّة، الأمر الذي يوفّر اتصالًا موثوقًا وسريعًا لتلبية الاحتياجات في مجالات التعليم، الرعاية الصحيّة والنمو الاقتصاديّ.

ضمان سلامة وحماية العاملين
ميدانيًّا في مجال الاتصالات، والذين يخاطرون بأرواحهم لإصلاح البنية التحتيّة والحفاظ الى وظائفها الأساسيّة والحيويّة. على الجهات الدوليّة المطالبة بالمساءلة والمحاسبة على الاعتداءات التي تستهدف هؤلاء العاملين.

المطالبة بإنشاء قطاع فلسطينيّ مستقل لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات
غير خاضع لأيّة سيطرة خارجيّة، ليشكّل حجر زاوية في إعادة إعمار غزة وتحقيق السيادة الرقميّة لفلسطين.

حثّ أطراف معنيّة دوليّة
بما في ذلك الوكالات التابعة للأمم المتحدة، الحكومات وشركات الاتصالات للسعي بشكل سريع لضمان إعادة بناء وتحديث قطاع الاتصال البعاديّ في غزة.